top of page
  • وافي الثقفي

ماذا أفعل حتى لا ينتابني عجز أوكسل أو إحباط من الترجمة؟


سؤال/ ماذا أفعل حتى لا ينتابني عجز أوكسل أو إحباط من الترجمة؟

  • سواء أكنت مترجمًا مستقلًا أم موظفًا، لا بد أن يكون لك حظك من الراحة والاستجمام والنوم. وتخصيص وقت للترجمة، إلا أن يحدث طارئ. خصص يومًا في الأسبوع للراحة، وأيامًا في الشهر. ولن تجد أفضل من تنظيم وقتك للوصول إلى ذلك.

  • تفاءل وكن على يقين أنّ الترجمةَ عالمٌ جميلٌ ومستقبلٌ واعد.

  • اعلم أنّ ما تترجمه اليوم هو رصيد لك في الغد. وليس هناك ما يدعو إلى أن تندم أو تُحبط من نص ترجمته، حتى لو لم يره أحد؛ فقد أضفتَ إلى علمك علمًا وإلى عقلك عقلًا.

  • احرص على ترجمة ما يستهويك ويروقك، وعلى ما ينفع الناس.

  • شارك زملاءك وأحبابك ما تترجمه، لا سيما المهتمين منهم، فثناؤهم شحذٌ للهمة.

  • ابتعد عن كل مثبطٍ لا يستوعبُ عقلُه معنى كلمة "ترجمة"، فإنهم طريق مختصر إلى الفشل. ومن المنطق أن تحدث الناس بما يعقلون. انشر ما تترجمه إما في حسابك أو مواقع تطوعية.

  • كن إيجابيًا حين تطّلع على ترجمات الآخرين: أثنِ عليهم، وادع لهم، وخذ بأيديهم.

  • أخرج زكاة ترجمتك، قدم أعمالًا تخدم الناس، إما ترجمةً أو تحريرًا أو تدقيقًا، أو تحفيزًا على الأقل.

  • لا تتوقف عن تمنية مهاراتك اللغوية، سواء كانت في اللغة الإنجليزية أو اللغة العربية، فإن كل جديد تتعلمه يزيد الهمةَ همةً والنشاطَ نشاطَا. والأفضل أن يكون لك ثلاثة برامج تسير عليها يوميًا أو أسبوعيًا: برنامَج لتطوير اللغة الإنجليزية، وبرنامج لتطوير اللغة العربية، وبرنامجك الرئيس الذي تمارس فيه الترجمة.  



١٠٣ مشاهدات٠ تعليق

أحدث منشورات

عرض الكل
bottom of page